كتبه
المستشار الدكتور
صادق القماح
ومازال المسرح الهزلي مقام بعد أن عرف المسئولون كيف يلعبونها في غياب تام لوزارة التربية والتعليم ، فقد سبق وأن أعلنت عن كيفية لعبة كراسي المناصب الموسيقية بالتربية والتعليم ولا حياة لمن تنادي ، وللمرة الثانية على التوالي يتم توزيع مناصب المدير العام ووكلاء الإدارة بين الإدارات السبع وبصرف النظر عمن له أحقية ترقية أو إن كانت هذه اللعبة لصالح فئة منتفعة بعينها تتحايل على القانون بألا يزيد فترة المدير العام عن عام وحتى تزيد المدة على الكرسي تتم هذه اللعبة . فأين الوزير من هذه اللعبة هل هو على علم ومتواطئ معهم أم هو غافل عما يفعلون في وزارته ؟
سؤال يحتاج إجابة الوزير
0 التعليقات:
إرسال تعليق