كتبه
خيري سلطان
اشتراكية
القرن الواحد والعشرين في منتصف الخمسينيات من القرن
الماضي اتفق الشعب مع مجلس قيادة الثورة على تطبيق الاشتراكية ونرجوا من القارئ العزيز
التركيز على واجب وحقوق المواطن واجب المواطن "أن يعمل لدى الحكومة مقابل أجر
زهيد لا يتفق مع سوق العمل العالمى ولا يحق له المطالبة بالأجر العالمي مثال
" العامل في أى مصنع بالعالم يكون بالساعة مقابل 2 أو 3 دولار بالساعة أما فى
مصر الأجر شهرى بالحد الأدنى للأجور حقوق المواطن " مقابل الأجر الزهيد ومقابل
أن المصانع ملك للدولة والأرباح تعود للدولة فحق
المواطن أن يتلقى دعم على الخدمات
(التعليم؛ الصحة ؛ الكهرباء ؛ البنزين والخبز وغيرها من الخدمات ) ولكن!!!!!!
نرى اليوم
الحكومة ترفع يدها وتتملص من واجباتها نحو الدعم عن الكهرباء والماء والبنزين وتتعامل
مع المواطن بالأسعار العالمية لتلك الخدمات ونرى مجموعة من الإعلاميين يروجون لفكرة
الأسعار العالمية ؟؟؟
ونحن
نتفق مع هذا الطرح بأنها نفس سوق العمل العالمية ولكن السؤال الأهم ---------
هل منظومة
الأجور تتفق مع الأسعار العالمية ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
من لديه
تفسير يفهمنى ويكون قد أحرز جول
0 التعليقات:
إرسال تعليق