كتبه
خيري سلطان
أخيرا
نزل التنسيق لكليات القمة في مصر الطب البشري والأسنان والصيدلة والهندسة بمجموع
98.3% للبشرى و98.2% للأسنان و97.6% للصيدله وهنا يأتى السؤال هل هذا المقياس
صحيح أولا التسمية ( كليات القمه ؛ وكليات
القاع ) ذاك السم الذى وضع بعقول
المصريين والذي ادى الى جنون الدروس الخصوصية للحصول على المجموع بدون مراعاة
للميول أو قدرات الطلبة العقلية والفكرية والبدنية ونستطيع تطبيق هنا المقولة المشهورة (حافظ مش فاهم ) التعليم المبنى على الحفظ لا يجنى
إلا طلبة قوالب جامدة يؤدون
ما يطلب منهم دون إبداع أو تجديد وبالتالي يخلق مجتمع جامد يسير في فلك معلب هناك
قول مشهور فى مصر (( لا احد يعمل ما يحب ))
واذا صادف أن احد يعمل فيما يحب فسيجد
من العوائق والبيروقراطية الكفيل بجعله يكره ما يعمل ...
وهنا
نطرح التصور لماذا لا يكون دخول الجامعات حسب القدرات والمهارات والميول. .
لماذا
لا يكون حسب احتياجات سوق العمل . ....
لماذا
لا نعظم من جميع كل الكليات ونمحو فكرة كليات القمه المجتمع يحتاج كل المهن فليس هناك
مهنة أهم من أخرى نحن نحتاج إلى فكر ونظره جديدة للثانوية العامة و الكليات والغاية
من التعليم في مصر . ........
0 التعليقات:
إرسال تعليق