كتبه
أ / محمود عبد العزيز
رغم دخول التكنولوجيا في التعليم واستحداث طرق تدريس حديثة ووجود
النت في كل بيت وإنشاء بنك المعرفة وتداول الآلاف من الفيديوهات التعليمية
على منصات عديدة إلا أن المستوى التعليمي للطالب ليس في أحسن حالة
بل إن خريج اليوم يختلف كثيراً عن خريج الأمس في كل شيىء بدايةً من
النواحي الأخلاقية إلى التحصيل الدراسى .
ومن هنا فأنا أرى أن التعليم وجه لوجه لا غنى عنه ووجود المعلم والسبورة
والفصل شيىء أساسي .
فلم تغنى المنصات التعليمية ولا الفيديوهات عن المعلم والدليل على ذلك
انتشار مراكز الدروس الخصوصية التي لا تقدم إلا معلم وسبورة ومذكرة .
0 التعليقات:
إرسال تعليق