كتبه
المستشار الدكتور
صادق القماح
كتبت من قبل عن الرشوة الجنسية التي يمارسها بعض المسئولين و لكن أن تكون هذه الرشوة أو النظرة الجنسية أو أن تمس سمعة احدهم بهذه الوصمة فهذا أمر نسمعه و ليس غريباً للكثير ولكن أن تكون هذه شبه ظاهرة في وزارة التعليم المنوط بها تعليم أولادنا الخلق القويم فهذا قمة الاستقباح والازدواجية في الأمر .
أن يكون أحد المديريين معروف وتلوك فيه الألسنة بسوء سمعته نسائياً ويظل في منصبه فهذه قمة الكوارث والباعث عن التقاعس والتغاضي عن هذه الأقاويل هو أنه لا توجد الشجاعة الأدبية من مرؤسيه أن يذكروا هذا خاصة وإن كانت تحوم حوله شبهات لا دليل عليها ، ولكن يا سادة هل هناك دخان بغير نار ؟
هل يجوز أن يظل صاحب هذه السمعة في منصبه ؟ ونريد أن نرقى بالتعليم وبالمستوى الأخلاقي ..... هيهات .
أملك من قصص هؤلاء وبالأسماء منهم من قضى نحبه في تحقيقات الرقابة الإدارية ومنهم الكثير يعيثون في أروقة وزارة التعليم وأزقتها بلا رقيب أو محاسب أو حتى إجراء وقائي .
0 التعليقات:
إرسال تعليق