وقع الزميل الصحفي محمد بسيوني والذي أعرف عنه دماثة خلقه في خطأ صحفي فادح على حد وصفه ، فقد ذكر الزميل في خبر له في إحد الصحف الإلكترونية بأن الإمام والخطيب المنتدب لصلاة العيد من وزارة الأوقاف بمنطقة متطرفة من الإسكندرية قد وقع في خطأ فادح هكذا كان وصفه .
ويذكر أن الخطأ هو توقف الإمام عن استكمال الآية بعد أن توقف فيها لثلاث مرات ثم أكمل الصلاة دون استكمال الآية .
والمعروف أن الإمام يمكن أن ينسى أو يخطئ لأي سبب من الأسباب فيما يقرأ فإن أخطأ فليرده الأكثر حفاظاً من المأمومين أما إذا نسي فعليه أن يتوقف عن القراءة كي يذكره الأكثر حفظاً بما نسي فإن لم يمكل له أحد الآية يعيد القراءة ثانية فإن لم يجد فإما أن يكم الصلاة أو ليعيد كما للمرة الثالثة كما فعل هذا الشيخ فإن لم يكمل له أحد كما حدث فعليه إما أن يقرأ سورة أخرى أو يكمل الصلاة ، وهذا ما فعله الشيخ .
فلا خطأ فيما فعل هذ الشيخ الجليل ونقول للزميل بأن هذا الإمام الفاضل إنما طبق ما جاء في الدين السمح .
ويذكر أن الخطأ هو توقف الإمام عن استكمال الآية بعد أن توقف فيها لثلاث مرات ثم أكمل الصلاة دون استكمال الآية .
والمعروف أن الإمام يمكن أن ينسى أو يخطئ لأي سبب من الأسباب فيما يقرأ فإن أخطأ فليرده الأكثر حفاظاً من المأمومين أما إذا نسي فعليه أن يتوقف عن القراءة كي يذكره الأكثر حفظاً بما نسي فإن لم يمكل له أحد الآية يعيد القراءة ثانية فإن لم يجد فإما أن يكم الصلاة أو ليعيد كما للمرة الثالثة كما فعل هذا الشيخ فإن لم يكمل له أحد كما حدث فعليه إما أن يقرأ سورة أخرى أو يكمل الصلاة ، وهذا ما فعله الشيخ .
فلا خطأ فيما فعل هذ الشيخ الجليل ونقول للزميل بأن هذا الإمام الفاضل إنما طبق ما جاء في الدين السمح .
0 التعليقات:
إرسال تعليق