للشاعر
سامح لطف الله
وطنٌ شريد
لحدا كبيرا
صرت يا وطني
اضمم ثراك حبيبتي
وارفق هنا : ابني
وبنيتي
زهراتُ تنبض بالحياة وبالتمني
كن الورود النيِّراتِ بيومهمْ
من ذا الذي خطف البراءة بالتجنِّي
واصفح إذا مزَّقت تلك هويَّتي
دعني وشأني
غلبت دموع الصبر كلَّ محبتي
لن أترك الأرض التي
صارت قبورا للهوى
ودفنت فيها مهجتي
أو طيب ظنِّي
إن الملوك إذا هُمُ دخلوا القري
ذلَّ العزيز وأفسدوا
ما صرتَ منِّي
إني ببابك قد وقفت مقاتلا
لتعود شمسك أو أبيدْ
أو تكتبوا فوق القبور صدي النشيدْ
هذا شهيدٌ يفتدي الوطنَ الشريدْ
اضمم ثراك حبيبتي
وارفق هنا : ابني
وبنيتي
زهراتُ تنبض بالحياة وبالتمني
كن الورود النيِّراتِ بيومهمْ
من ذا الذي خطف البراءة بالتجنِّي
واصفح إذا مزَّقت تلك هويَّتي
دعني وشأني
غلبت دموع الصبر كلَّ محبتي
لن أترك الأرض التي
صارت قبورا للهوى
ودفنت فيها مهجتي
أو طيب ظنِّي
إن الملوك إذا هُمُ دخلوا القري
ذلَّ العزيز وأفسدوا
ما صرتَ منِّي
إني ببابك قد وقفت مقاتلا
لتعود شمسك أو أبيدْ
أو تكتبوا فوق القبور صدي النشيدْ
هذا شهيدٌ يفتدي الوطنَ الشريدْ
0 التعليقات:
إرسال تعليق