بقلم الأستاذ
أحمد عبد الحميد
ليست صدفة :
-
أن تكون
مصر أول دولة على كوكب الأرض منذ آلاف السنين …..
-
تأخذ اسمها
مصر من اسم ابن سيدنا نوح عليه السلام……..
-
أن يولد
فيها نبى الله إدريس .. ويكون أول من كتب الأحرف بيده وأول من فصل الملابس ليلبسها
البشر.
-
أن يطلق
الناس منذ فجر التاريخ على النقود والأموال مصارى مشتق من مصر.
-
أن يشترى أحد المصريين نبى الله يوسف
ويعيش ويموت في مصر.
-
أن تكون فيها خزائن الأرض ويكون نبى
الله بمثابة رئيس الوزراء فيها .
-
أن يأتى إليها كل بنى إسرائيل وعلى
رأسهم نبى الله يعقوب وزوجته وأولاده.
-
أن يولد فيها ويكبر فيها نبى الله
موسى ويكلمه الله فى الواد المقدس طوى وتكون المرة الأولى والأخيرة أن يصل صوت
الله إلى الأرض ويسمعه بشر فى مصر.
-
أن يشق الله فيها لنبى الله موسى طريق
فى البحر لينقذه ومن معه وفى نفس الوقت يهلك فرعون ومن معه على نفس الطريق .
-
أن يضرب فيها نبى الله موسى الحجر
فيخرج منه أثنى عشر عين من الماء ليشرب كل فريق من بنى إسرائيل .
-
أن ينزل الله على بنى إسرائيل فيها
المن والسلوى. …
-
أن تنزل التوراة على سيدنا موسى فيها. …
-
أن يبين الله فيها ضلال بنى إسرائيل
وبينهم رسول موسى ونبى أخاه هارون ويتركون عبادة الله ويعبدون العجل. ..
-
أن تختار مريم ابنة عمران ومعها طفلها
الرضيع نبى الله ورسوله عيسى بن مريم .. مريم التى أحصنت فرجها .. مريم التى ذكرها
القرآن ومعها امرأة فرعون مثل للذين آمنوا .
-
أن تظل فيها مريم ورسول الله عيسى بن
مريم سبع سنوات. …
-
أن يستعين نصارى مصر بالمسلمين لكى
يخلصوهم من احتلال الرومان النصارى مثلهم.
-
أن تذكر مصر فى القرآن خمس مرات صراحة
والعديد من المرات تكون إشارة إلى مصر.
-
أن تكون مصرية أمنا هاجر زوجة نبى
وخليل الله سيدنا إبراهيم .
-
أن يقول رسول الله عن مصر استوصوا
بأهلها خير.
-
أن يقول عمر بن العاص إن امارة مصر
تعدل كل باقى دولة الخلافة.
-
أن تحدث المجاعة في شبه الجزيرة
العربية ويموت الناس جوعا .. ويرسل الفاروق عمر بن الخطاب بطلب الغوث من مصر ويكتب
ثلاث كلمات فقط .. واغوثاه واغوثاه واغوثاه والسلام .. فيجتمع المصريون ويقررون
إنقاذ إخوانهم في شبه الجزيرة العربية ويرسلون قافلة أولها في المدينة المنورة وآخرها
في القاهرة .. ويدعو الفاروق سيدنا عمر لمصر وأهلها بالخير والنماء والرخاء .
-
أن تكون البلد الوحيد الذي ذكر في كل
الكتب السماوية التوراة والإنجيل والقرآن الكريم.
-
أن يختص الله فى القرآن الكريم مكانين
بالأمن والأمان :
الأول : بيت الله الحرام وأول بيت وضع للناس في مكة
والثانى : هو مصر بطولها وعرضها.
الأول : بيت الله الحرام وأول بيت وضع للناس في مكة
والثانى : هو مصر بطولها وعرضها.
بسم الله الرحمن الرحيم
[ وقال ادخلوا مصر ان شاء الله آمنين [
صدق الله العظيم . .... حفظ الله
مصر…..حفظ الله مصـر
المحروســـــــــة
0 التعليقات:
إرسال تعليق