كتبها
محمد قدري
سيناء حلم عمري
أكثر من ثلاثين عاماً ... ومن واقع التاريخ وبنعمة من الله وهبني الفكر ومدي الحاجة
الماسة إلي تعمير سيناء بعد تحريرها منها أستثمارات لاحصر لها .. وحمايتها من كل سوء
.. وتمنيت عمل مسح مساحي جيولوجي لها كاملة حتي يتم التعرف علي كل شبر من أرضها فأمنها
للزراعة ومنها مناطق سياحية ومنها ثروات معدنية ومناطق رمال بيضاء تستخدم في
صناعات عدة .. وما يتبقي من أرض صخرية وحجرية كل حسب إمكانية استخدامه ..
أولهما :
مطاراً عالمياً
مجهزاً بكل التقنيات من تزود بالوقود والصيانة وتأجير ممرات واستراحات وفنادق
لكبريات شركات الطيران العالمية يربط بين شمال أوروبا وجنوب شرقي آسيا ..
ثانياً :
إنشاء مصانع
الميكنة الزراعية من دول أوروبا الشرقية كالجررات الزراعية وماكينات الحصاد ..
مصانع لكل شركات أوروبا الصناعيه لمن يرغب ومدي الاستفادة للصالح العام للبلاد
كذلك شركات صناعية من قارتي أمريكا الشمالية والجنوبية وأيضا من قارتي آسيا
وأستراليا ..
وبذلك أقمت استثمارات
تستوعب كل الأيادي العاملة في مصر والدول العربية ووضعت مصالح لكل شعوب العالم
فيها ..
وبذلك نكون
أصبنا هدفين هامين لها الاستثمارات والتنمية وحرص شعوب العالم علي أمنها وآمانها
لوجود مصالح لهم ..
0 التعليقات:
إرسال تعليق