بقلم : يسرى أحمد عباس
كم مرة أدرت وجهك للوراء لتتذكر كيف كنت بالأمس ؟
فبالأمس كنت تملك الكثير من الحافز اللازم لفعل العديد من الأشياء.
كنت تملك الشغف و الولع وكنت تبذل الجهد و العطاء بدون حساب وبلا تردد وكنت تستمتع بالتعب والعمل ، نعم " تستمتع "
أما اليوم.. كسل... تعب.....
اليوم تريد أن تقوم بشئ ما .... ولا تفعل.
اليوم تخطط .... ولا تنفذ
ما الحل ؟
ما الحل ؟
كلما فكرت في الحل خرجت من صدرك تنهيدة وزفرة حارة
ثم يتحول تفكيرك إلي شيئ واحد ، هو :
كيف تستعيد ذلك " الشخص الذي كنته بالأمس "
كيف ترجع إلي ذلك الإنسان ؟
أين أنا ؟ وفي أي زمان أعيش اليوم ؟
تفقد الإحساس بالزمان و المكان و يختل توازنك و تضيع الطاقة و تتبدد الحياة .
هذا خطأ !!!!!!!!!!
لا تحاول استرجاع ذلك الإنسان الذي عاش في زمان و ظروف سابقة.
إن فشلك في التأقلم مع الزمن الحاضر ، مع المحيط الدراسي و العملي والاجتماعي المتجدد يجعلك تستنجد بذلك الماضي.
بكل بساطة ستدخل في مرحلة الهروب من المواجهة .
أنت تنسحب من معركة النجاح
فلا تحاول استرجاع ذلك الانسان .
لا تحاول استرجاعه ، عليك ببناء شخصية جديدة ....... شخصية تعيش في الزمن الحاضر ، كل ما تقدم بك العمر كلما كثرت التزاماتك نحو نفسك أولا ونحو المحيطين بك.
لذا عليك " ببناء نفسك لا البكاء على ماضيك " عليك بالتخطيط "لشخصية ناجحة " لا الحنين إلي ماضيك!
اهتم بصحتك وعقلك ومستقبلك ومحيطك ومن تخالط ومن تصادق ومن تتجنب ...
حان وقت البناء عليك أن تدير وجهك للأمام و تقول " انسان جديد لنجاح جديد "
فبالأمس كنت تملك الكثير من الحافز اللازم لفعل العديد من الأشياء.
كنت تملك الشغف و الولع وكنت تبذل الجهد و العطاء بدون حساب وبلا تردد وكنت تستمتع بالتعب والعمل ، نعم " تستمتع "
أما اليوم.. كسل... تعب.....
اليوم تريد أن تقوم بشئ ما .... ولا تفعل.
اليوم تخطط .... ولا تنفذ
ما الحل ؟
ما الحل ؟
كلما فكرت في الحل خرجت من صدرك تنهيدة وزفرة حارة
ثم يتحول تفكيرك إلي شيئ واحد ، هو :
كيف تستعيد ذلك " الشخص الذي كنته بالأمس "
كيف ترجع إلي ذلك الإنسان ؟
أين أنا ؟ وفي أي زمان أعيش اليوم ؟
تفقد الإحساس بالزمان و المكان و يختل توازنك و تضيع الطاقة و تتبدد الحياة .
هذا خطأ !!!!!!!!!!
لا تحاول استرجاع ذلك الإنسان الذي عاش في زمان و ظروف سابقة.
إن فشلك في التأقلم مع الزمن الحاضر ، مع المحيط الدراسي و العملي والاجتماعي المتجدد يجعلك تستنجد بذلك الماضي.
بكل بساطة ستدخل في مرحلة الهروب من المواجهة .
أنت تنسحب من معركة النجاح
فلا تحاول استرجاع ذلك الانسان .
لا تحاول استرجاعه ، عليك ببناء شخصية جديدة ....... شخصية تعيش في الزمن الحاضر ، كل ما تقدم بك العمر كلما كثرت التزاماتك نحو نفسك أولا ونحو المحيطين بك.
لذا عليك " ببناء نفسك لا البكاء على ماضيك " عليك بالتخطيط "لشخصية ناجحة " لا الحنين إلي ماضيك!
اهتم بصحتك وعقلك ومستقبلك ومحيطك ومن تخالط ومن تصادق ومن تتجنب ...
حان وقت البناء عليك أن تدير وجهك للأمام و تقول " انسان جديد لنجاح جديد "
0 التعليقات:
إرسال تعليق