في ظل محاربة الدولة لظاهرة الدروس الخصوصية والمراكز التعليمية التي أصبحت
وباء في الشارع المصري والتي تسببت في إهدار دور المعلم والمدرسة ولما
اشتدت يد الدولة عليهم بدأ الكثير من هذه المراكز في تسجيل اسمها في نشاط
الجمعيات الأهلية أو المؤسسات لتعمل من خلالها وتحت اسمها .
لذا صدر قرار وزاري في طريقه لجميع الجميعات والمؤسسات بأن نشاط الجمعية لا يشتمل على فتح فصول تقوية أو غيرها
وهذا القرارسيحد بل سيمنع فتح المراكز من الأبواب الخلفية .
لذا صدر قرار وزاري في طريقه لجميع الجميعات والمؤسسات بأن نشاط الجمعية لا يشتمل على فتح فصول تقوية أو غيرها
وهذا القرارسيحد بل سيمنع فتح المراكز من الأبواب الخلفية .
0 التعليقات:
إرسال تعليق